مريم هي رمز لكل نفس بشرية قد أكتمل عمل الله فيها. هي رمز للكنيسة كلها، أو قل هي سابقة لنا كلنا. هي “عذراء عفيفة”.
المسيح يشعُّ فينا النعمة المذَّخرة فيه ـــ القديس كيرلس الكبير
نحن جميعًا فيه بسبب أنه صار إنسانًا وأنه لبس نفس الجسد الذي لنا.
ظهور الله فينا ــ المطران جورج خضر
الله الآب لن يسمّيك ابنه الا اذا أردتَ أن تكون كذلك اي خاضعا له في كل شيء بحيث لا تكون خاضعا لرغبات اللحم والدم
كيف شرح القديس أثناسيوس الفداء ـــ الأب جورج فلورفسكي (1)
“فالخلاص إذا هو إشتراك طبيعتنا الإنسانية فى الطبيعة الإلهية”
«أقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويَّات في المسيح يسوع» (أف 2: 6) ـــ (4)
«أقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويَّات في المسيح يسوع»
شوق الثالوث إعطائنا النعمة ــ الأب صفرونيوس
أيها الأحباء، النعمة ليست من الطبيعة الإنسانية، ولا هي مثل الطبيعة الإنسانية، بل هي من الطبيعة الغالبة الموت
هل مات الناموس بالنسبة لنا ــ «لسنا تحت الناموس، بل تحت النعمة » (رو 6: 51 )
هل نختار: وساطة التوراه، أي شريعة موسى؛ أو وساطة المسيح ابن الله المتجسِّد؟
طبيعة الإنسان الجديد الروحاني ــ الخليقة الجديدة (5) ــ الأب متى المسكين
محبة الإنسان الروحاني فمن طبيعته الروحانية، يستمد حبَّه من الله للآخرين دون أي عائد أو نفع له
في معمودية ربنا يسوع المسيح (4) ـــ القديس كيرلس الكبير
إن النعمة (أي الروح القدس) المُعطاة أصلاً للإنسان قد فارقته، ولكنها تجدَّدت مرة أخرى في المسيح الذي هو أيضاً آدم الثاني، فكيف صار هذا التجديد؟
الكلمة صار جسدًا ـــ لكي يجعل الإنسان قادرًا أن يستقبل اللاهوت ـــ للقديس أثناسيوس الرسولى
لم يكن ممكنًا بوسيلة أخرى أن يصيروا أبناء الله،