نحن نحتاج أن يكون مركز حياتنا هو الجلسة مع الله، وطلب الامتلاء بالروح القدس
بالروح ستحيـــون(1)
الله يريد أن يعرفنا أن حلول الروح القدس يوم الخمسين، هذا الحدث، هو الغاية التي لأجلها تمت كل الأعمال الخلاصية.
الرب المحيـــي
إن ترنمنا طوال حياتنا طَلباً للحياة الأبدية دون أن نعي ونتلامس مع روح الله فمن المحال أن ندرك حياة الله.
فرأى مجد الله
يقول القديس سيرافيم ساروفسكي: “إن غاية الحياة المسيحية هي الامتلاء من الروح القـــــدس”.
الكنـيــســـــــــــــــة 7ـ الأســـــرار
إذا كنا نستخدم لفظ ” السـر” فهذا ليس بسبب أن لها طابع خفي، بل لكي تُظْهِر أن الإنخراط في حياة الكنيسة لا يستنفذ الرمز الظاهري.
الكنيــسة 5ــ الإستحــالة الوجــودية
” ليحل روحك القدوس علينا وعلي القرابين الموضوعة ويطهرها وينقلها قدسًا لقديسيه “
الكنيسة : 4- يوم الخمسين
بإستقبالنا لروح الله نتوقف عن أن نستمد أقنومنا من الضرورات البيولوجية التي لا تنتهي، ووجودنا الذاتى الفردى .
الكنيســـــة ….. 3- تجديـــد الحيــاة
الكنيسـة وليمة، هي مأكل ومشرب … فالأكل والشرب هما أساس حياة الإنسان، هما الطريقة التي يكون بها للإنسان نصيب في الحياة، إن تشوه الحياة ودخول الموت إلي العالم حدث أيضا من خلال الأكل، الأكل من ثمرة ” شجرة الخير والشر”.
«أقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويَّات في المسيح يسوع» (أف 2: 6) ـــ (3)
حلَّ عليه الروح القدس لكي يحلَّ علينا ويسكن فينا
أخذ جسدي وأعطاني روحه القدوس ــ القديس يوحنا ذهبي الفم
كما أنه في زمان الجُبلة الأولى
كان يستحيل أن يخرج الإنسان إلى الوجود
ما لم يأتِ الطين بين يديِّ الخالق،