فبراير 21, 2013 من ترتيب طقس المعمودية ــ 1

من ترتيب طقس المعمودية ــ 1

إجعلهم مستحقين للنعمة التي تقدموا إليها,لينالوا من روح قدسك, ويمتلئوا من قوتك الإلهية، ويكونوا متشابهين بابنك الوحيد ربنا يسوع المسيح، صائرين واحدا معه، 

Read more
فبراير 9, 2013

ثيؤطوكية الاثنين

الله هو نور وساكن في النور تسبحه ملائكة النور.النور أشرق من مريم وأليصابات ولدت السابق.الروح القدس أيقظ داود قائلًا قم رتل لأن النور قد أشرق.فقام داود المرتل القديس وأخذ قيثارتهالروحية.

ومضى إلى البيعة بيت الملائكة فسبح ورتل للثالوث المقدس.قائلًا بنورك يا رب نعاين النور فلتأت رحمتك للذين يعرفونك.

Read more
يناير 30, 2013 بالروح القدس نصير شركاء الله ـــ القديس أثناسيوس الرسولي

بالروح القدس نصير شركاء الله ـــ القديس أثناسيوس الرسولي

وكما قيل إننا شركاء المسيح (عب 3: 14) وشركاء الله (2بط 1: 4)، فهذا يوضِّح لنا أن المسحة والختم اللذين فينا ينتميان لا إلى أشياء مخلوقة، بل إلى طبيعة الابن، الابن الذي من خلال الروح الذي فيه يُوحِّدنا بالآب.

Read more
يناير 23, 2013 مع الخلاص فاضت نِعَم التجسُّد

مع الخلاص فاضت نِعَم التجسُّد

التجسُّد الإلهي، بإعتباره حدثاً كونياً، كانت له أثاره في مجالات كثيرة في حياة البشر، إلى جانب الخلاص. فبإتحاد الله بجسد البشر صاروا «شركاء الطبيعة الإلهية» (2بط 1: 4)، وبهذه الشركة يكتمل خلاص الإنسان. وتأمُّلات الآباء في هذا الصدد أكثر من أن تُحصَر:

Read more
يناير 19, 2013 عيد الغطاس رؤية وشهادة  ـــ  الأب متى المسكين

عيد الغطاس رؤية وشهادة ـــ الأب متى المسكين

ولكن ما هو إذن سر عجز شهادتنا وضمور معرفتنا للمسيح؟
أليس واضحاً كل الوضوح من حوادث عيد الغطاس، أن ذلك بسبب عدم انتباهنا لدور الروح القدس في فتح الذهن لكشف أسرار الله أمام المعرفة لإدراك حقيقة المسيح لبلوغ يقين الشهادة؟

Read more
يناير 18, 2013 مقاطع من ثيؤطوكيات الأربعاء والخميس والجمعة ـــ تتضمن مقاصد الله من التجسد

مقاطع من ثيؤطوكيات الأربعاء والخميس والجمعة ـــ تتضمن مقاصد الله من التجسد

تطلع الآب من السما..فلم يجد من يشبهك ..أرسل ابنه الوحيد

Read more
يناير 18, 2013 في معمودية ربنا يسوع المسيح (3)  ـــ القديس كيرلس الكبير

في معمودية ربنا يسوع المسيح (3) ـــ القديس كيرلس الكبير

ويؤكِّد القديس كيرلس الكبير على أن الابن الوحيد قد صار إنساناً مثلنا متقبِّلاً الروح القدس في بشريته، لكي يجعل نعمة الروح القدس متأصِّلة فيه، حتى يتمكن بذلك من أن يحفظها بثبات وبدون افتراق لكل الطبيعة البشرية، لأننا سنرى، بناءً على البراهين الحكيمة المؤيَّدة بأقوال الكتب الإلهية، أن المسيح لم يقبل الروح لنفسه هو، بل بالحري لنا نحن فيه، لأن جميع الخيرات إنما بواسطته تتدفَّق نحونا نحن أيضاً.

Read more