حادثة شفاء المولود أعمى في الإصحاح التاسع من إنجيل القديس يوحنا اللاهوتي، والتي تأتي في سياق الاستعلانات التي قدمها المسيح عن نفسه في الإصحاحين السابقين. حيث أجرى المسيح آية لم ير مثلها في تاريخ البشرية كلها: “مُنْذُ الدَّهْرِ لَمْ يُسْمَعْ أَنَّ أَحَداً فَتَحَ عَيْنَيْ مَوْلُودٍ أَعْمَى” (يو 9: 32).
خبأت كلامك في قلبــــي – مزمور 119
“تَرْنِيمَاتٍ صَارَتْ لِي فَرَائِضُكَ فِي بَيْتِ غُرْبَتِي”. التسبيحات التي تؤخذ من الكتاب المقدس لها أثر عظيم علي الإنسان. هناك فجوة كبيرة بين الترنيمات التي تعبر عن حالات نفسية، وبين التي تُؤخذ من كلمة الله، فالأولى تُعطي شعوراً وقتياً بالسعادة وليس لها ثمر في كيان الإنسان، أما الثانية فعالة لأن كلمة الله هي روح وحياة، كلام يصنع تغييراً في حياة الإنسان وتسلمه حضور الله.
مثل وليمة العرس بين المعنى الأصلي والمعنى المعاصر
إن كل إنسان هو مدعو للانضمام لملكوت الله. ويسوع يحذر المدعوين أنه وإن كنت قد ولدت مسيحيا- أو حتى خادما في كنيسة الله- فذلك ليس ضمانا للحصول على الحياة الأبدية لأي أحد. فحياة الاتضاع هي من متطلبات ملكوت الله. فيجب على الإنسان أن يفحص قلبه باستمرار، للتأكد من أنه يطلب يرضي الله بالكلية. [28] على خلاف ذلك، فإن الله فالزمن المعين سيفضح عدم أمانة الإنسان. فالطريق لملكوت الله يجب أن يؤخذ بالجدية المطلوبة للذهاب للحرب. غير مسموح بأي مشتتات، وإلا فكما يقول القديس بولس: “لَكِنّي أَسْعَى لَعَلّي أُدْرِكُ…” (في 3: 12)، “حَتّى بَعْدَ مَا كَرَزْتُ لِلآخَرِينَ لاَ أَصِيرُ أَنَا نَفْسِي مَرْفُوضاً” (1كو 9: 27).
أخــــذوا سيدي
إن إشتياق المجدلية يُمثل خبرة روحية وتدريب قوي يجدر بنا أن نعيشه، إنها دعوة لنا لنفتش ونبحث عن هذا الإشتياق. علينا ان نسعى إليه مبكرين، علينا أن نأخذه ونحمله في داخلنا، فيسكن فينا بغنى ويستريح فينا، ويجعلنا شركاء له في الألم والمجد.
فمن يبحث عن الله، سيجده الله.
وحدة إيمان الكنيسة – للقديس إيرينيئوس
الكنيسة رقم انتشارها في العالم كله حتى الى اقاصي الارض لقد استلمت من الرسول وتلاميذهم هذا الايمان فهي تؤمن بالله الواحد الاب ضابط الكل خالق السماء والارض والبحر وكل ما فيها من كائنات و ضرب الواحد المسيح يسوع ابن الله الذي تجسد لاجل خلاصنا وبالروح القدس الذي كرز بواسطه الانبياء عن تكبيرات الله وعن ماجي الابن وميلادي من عذراء وعن الالام و القيامه من الاموات وعن الصعود الى السماء بجسد المحبوب المسيح يسوع ربنا وظهور هل اتى من السماوات في مجد الاب يجمع وكل شيء في واحد واليقين من جديد كل جسد الجنس البشري لكي تجثو كل ركبه النجم في السماء وعلى الارض وتحت الارض اللي ربنا والهنا ومخلصنا وملكنا يسوع المسيح بحسب مشيئته الاب غير المنظور ويعطي فوله كل انسان وانه سيجري دينا عادل الكلباني وسيرسل و اجناد الشر الروحيه و الملائكه الذين تعدو وارتد وعن الله مع الكفار والظالمين والاشرار والناجحين من الناس الى النار الابديه و لكنه بفضل نعمتك يمنح الخلود الابرار والقديسين الذين قد حفظ وصاياه وثبته في محبتي بعضهم منذ بدايه حياتهم المسيحيه واخرين من وقت توبتهم ويمتعهم مجدي ابدي
وكما سبق ان ذكرت في ان الكنيسة استلمت هذه الكرازة وهذا الايمان في العالم كله الا ان هذا الايمان كما لو كانت تسكن بيتا واحدا كما لو كانت واحده ولها ذات القلب الواحد وتكرر زوجي هذه التعاليم وتعلمها وتسلمها توافق كامل كما لو كان لها كم واحد فراغ لأنني لغات العالم غير متماثله الا انه مجنون التقليد 1 و هو هو نفسه لان الكنائس التي تأسست في المانيا لا تؤمنا وتسلم باي شيء مختلف ولا الكنائس التي في اسبانيا اول التي في الغالب اول التي في الشرق او تلك التي في مصر او ليبيا ولا تلك الكنائس التي تأسست في المناطق المتوسطة من العالم ولكن كما ان الشمس التي خلقها الله هي واحده وهي نفس الشمس في كل العالم هكذا ايضا كل مكان وتنير كل الناس الذين يرغبون ان يحصلوا على معرفه الحق و لا يعلم اي واحد من الرؤساء في الكنائس مهما كان موهوب جدا من جهة الفصاحة اي التعاليم مختلفة عن هذه ليس احد انظمه من المعلم ومن الجهة الاخرى لم يستطيعوا من هو ضعيف في التعبير عن سبب الاذان لتقليد ان الايمان مكونه دائما 106 من له القدرة ان يتحدث عن كثيرا ان يضيف الى شيء كما ان من لا يمكنه ان يتحدث عنه الا القليل لن ينقص منه شيئا
قسمة للابن تُقال في سبت الفرح | سبت النور
دخل داخل الحجاب، موضع قدس الأقداس، … وسار سابقاً عنا.
علي جبل التجربة – للقديس إيرينيئوس
العصيان………..
قد ُأبطل لما حفظ ابن الإنسان وصية الناموس
ولم يخالف وصية الله
الطعام الروحي – للقديس كيرلس الكبير
فطعام العقل هو اللوغوس الذي من الله، الذي هو خبز روحي.
المسيح يشعُّ فينا النعمة المذَّخرة فيه ـــ القديس كيرلس الكبير
نحن جميعًا فيه بسبب أنه صار إنسانًا وأنه لبس نفس الجسد الذي لنا.
الكـنـيـسـة 8 – الرتب الكنسية : أ- الأساقفة و القسوس
إفخارستيا واحدة وجسد واحد وأسقف واحد كرأس ” في صورة ومكان المسيح “