الكنيسة رقم انتشارها في العالم كله حتى الى اقاصي الارض لقد استلمت من الرسول وتلاميذهم هذا الايمان فهي تؤمن بالله الواحد الاب ضابط الكل خالق السماء والارض والبحر وكل ما فيها من كائنات و ضرب الواحد المسيح يسوع ابن الله الذي تجسد لاجل خلاصنا وبالروح القدس الذي كرز بواسطه الانبياء عن تكبيرات الله وعن ماجي الابن وميلادي من عذراء وعن الالام و القيامه من الاموات وعن الصعود الى السماء بجسد المحبوب المسيح يسوع ربنا وظهور هل اتى من السماوات في مجد الاب يجمع وكل شيء في واحد واليقين من جديد كل جسد الجنس البشري لكي تجثو كل ركبه النجم في السماء وعلى الارض وتحت الارض اللي ربنا والهنا ومخلصنا وملكنا يسوع المسيح بحسب مشيئته الاب غير المنظور ويعطي فوله كل انسان وانه سيجري دينا عادل الكلباني وسيرسل و اجناد الشر الروحيه و الملائكه الذين تعدو وارتد وعن الله مع الكفار والظالمين والاشرار والناجحين من الناس الى النار الابديه و لكنه بفضل نعمتك يمنح الخلود الابرار والقديسين الذين قد حفظ وصاياه وثبته في محبتي بعضهم منذ بدايه حياتهم المسيحيه واخرين من وقت توبتهم ويمتعهم مجدي ابدي
وكما سبق ان ذكرت في ان الكنيسة استلمت هذه الكرازة وهذا الايمان في العالم كله الا ان هذا الايمان كما لو كانت تسكن بيتا واحدا كما لو كانت واحده ولها ذات القلب الواحد وتكرر زوجي هذه التعاليم وتعلمها وتسلمها توافق كامل كما لو كان لها كم واحد فراغ لأنني لغات العالم غير متماثله الا انه مجنون التقليد 1 و هو هو نفسه لان الكنائس التي تأسست في المانيا لا تؤمنا وتسلم باي شيء مختلف ولا الكنائس التي في اسبانيا اول التي في الغالب اول التي في الشرق او تلك التي في مصر او ليبيا ولا تلك الكنائس التي تأسست في المناطق المتوسطة من العالم ولكن كما ان الشمس التي خلقها الله هي واحده وهي نفس الشمس في كل العالم هكذا ايضا كل مكان وتنير كل الناس الذين يرغبون ان يحصلوا على معرفه الحق و لا يعلم اي واحد من الرؤساء في الكنائس مهما كان موهوب جدا من جهة الفصاحة اي التعاليم مختلفة عن هذه ليس احد انظمه من المعلم ومن الجهة الاخرى لم يستطيعوا من هو ضعيف في التعبير عن سبب الاذان لتقليد ان الايمان مكونه دائما 106 من له القدرة ان يتحدث عن كثيرا ان يضيف الى شيء كما ان من لا يمكنه ان يتحدث عنه الا القليل لن ينقص منه شيئا
من ميامر القديس يعقوب السروجي – باكر اربعاء البصخة
يقرأ في باكر يوم الأربعاء من البصخة المقدسة“ها أنت أحمر وأبيض يا حبيبي لأن منك نزل الدم والماء“ ها العروس الكنيسة التي تعمدت بإلتصاقها بك وتفاضل حسنها بالألوان البهية. تعمدت بالماء ولبست النور كالنهار، وصار لها دمك ثوباً ممجداً قرمزياً، ولما سألنا الكنيسة عن سبب هذا الحسن والبهاء قالت : “إلتقي بي علي الصليب أنا المرذولة […]
الكنيـســة 8 ـــ الرتب الكنسية: ب – الشمامسـة
ظهر الشمامسة في الأيام الأولى من حياة الكنيسة، والشعب هو الذى قام بإختيارهم، وقام برسامتهم الرسل
الكـنـيـسـة 8 – الرتب الكنسية : أ- الأساقفة و القسوس
إفخارستيا واحدة وجسد واحد وأسقف واحد كرأس ” في صورة ومكان المسيح “
الكنـيــســـــــــــــــة 7ـ الأســـــرار
إذا كنا نستخدم لفظ ” السـر” فهذا ليس بسبب أن لها طابع خفي، بل لكي تُظْهِر أن الإنخراط في حياة الكنيسة لا يستنفذ الرمز الظاهري.
الكنيســــــــــة 6 – الإستحالة الجـوهرية والرمــز
بهذه المفاهيم المشوهة فإن الإفخارستيا لا تحول نمط وجود الإنسان، فهى لا تحول وجوده الفردي الي الوجود الكنسي أو الثالوثي.
الكنيــسة 5ــ الإستحــالة الوجــودية
” ليحل روحك القدوس علينا وعلي القرابين الموضوعة ويطهرها وينقلها قدسًا لقديسيه “
الكنيسة : 4- يوم الخمسين
بإستقبالنا لروح الله نتوقف عن أن نستمد أقنومنا من الضرورات البيولوجية التي لا تنتهي، ووجودنا الذاتى الفردى .
الكنيســـــة ….. 3- تجديـــد الحيــاة
الكنيسـة وليمة، هي مأكل ومشرب … فالأكل والشرب هما أساس حياة الإنسان، هما الطريقة التي يكون بها للإنسان نصيب في الحياة، إن تشوه الحياة ودخول الموت إلي العالم حدث أيضا من خلال الأكل، الأكل من ثمرة ” شجرة الخير والشر”.
الكنيســـــــــــــــة: 2 – الوليمـــــة الفصحيــــــة
وليمة الإفخارستيا هى التى تُكَوِنْ الكنيســة، وتكشف لنا أنها ليست مؤسسة من الجانب النظرى.