بهذه المفاهيم المشوهة فإن الإفخارستيا لا تحول نمط وجود الإنسان، فهى لا تحول وجوده الفردي الي الوجود الكنسي أو الثالوثي.
أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ … لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.
بهذه المفاهيم المشوهة فإن الإفخارستيا لا تحول نمط وجود الإنسان، فهى لا تحول وجوده الفردي الي الوجود الكنسي أو الثالوثي.