عندما نادى المسيح على مريم قائلاً: “يا مريم” فقد إنفتحت عيونها الروحية، فمريم لم تكن قادرة على أن تميزه بعيونها البشرية، لأن هيئته المُقامة من الأموات لها طبيعة جديدة، وهذه هي طبيعتنا الجديدة التي نأخذها نحن أيضاً.
قسمة للابن تُقال في سبت الفرح | سبت النور
دخل داخل الحجاب، موضع قدس الأقداس، … وسار سابقاً عنا.
ذكصولوجية عيد القيامة المجيد
حينئذ امتلأ فمنا فرحا ولساننا تهليلا لأن ربنا يسوع المسيح قام من بين الأموات
ما معنى: أن المسيح نقض ” أوجاع الموت ” ـــ الأب صفرونيوس
لما قام الرب ونقض “أوجاع الموت” وهدم قوته، وسمح لقوة الموت أن تجوز فيه، وأن تفصل نفسه عن جسده وتقوده نحو الجحيم.
لماذا نقول إن الصليب هو شريعة المحبة؟ ـــ الأب صفرونيوس
لماذا نقول إن الصليب هو شريعة المحبة؟
قسمة للآب تُقال في عيد القيامه والخمسين
أيها السيد الرب الاٍله ضابط الكل ، أبو ربنا واٍلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. الذى من قبل صليبه نزل اٍلى الجحيم، ورد أبانا آدم وبنيه اٍلى الفردوس.
الموت الروحى ـــ الأب صفرونيوس
الموت الروحى والجحيم هما وجها الدينار، لأن الجحيم هو الحياة المحصورة التى لا نمو فيها والتى فقدت الهدف أو غاية الوجود، لأن الإنسان إذ خلق على صورة الله، فهو بدون الله يصبح صورة نفسه.