عندما نادى المسيح على مريم قائلاً: “يا مريم” فقد إنفتحت عيونها الروحية، فمريم لم تكن قادرة على أن تميزه بعيونها البشرية، لأن هيئته المُقامة من الأموات لها طبيعة جديدة، وهذه هي طبيعتنا الجديدة التي نأخذها نحن أيضاً.
ما هو الحب ؟
الحــب هو: 1 – سعادة وسرور … أن تكون أنت مصدراً لسعادتى وسرورى وفرحى . 2 – إرتباط وتلازم وصحبة ضد الإفتراق ، حيثما تذهب فأنا معك .