عندما نادى المسيح على مريم قائلاً: “يا مريم” فقد إنفتحت عيونها الروحية، فمريم لم تكن قادرة على أن تميزه بعيونها البشرية، لأن هيئته المُقامة من الأموات لها طبيعة جديدة، وهذه هي طبيعتنا الجديدة التي نأخذها نحن أيضاً.
قوة الله المحيية ــ للقديس كيرلس الكبير
كيف كان يمكن للإنسان على الأرض
الممسوك بالموت أن يعود إلى الخلود؟