الحــب هو: 1 – سعادة وسرور … أن تكون أنت مصدراً لسعادتى وسرورى وفرحى . 2 – إرتباط وتلازم وصحبة ضد الإفتراق ، حيثما تذهب فأنا معك .
«أقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويَّات في المسيح يسوع» (أف 2: 6) ـــ (6)
«أيها الآب أُريد أن هؤلاء الذين أعطيتني يكونون معي حيث أكون أنا، لينظروا مجدي الذي أعطيتني، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم» (يو 17: 24)
«أقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويَّات في المسيح يسوع» (أف 2: 6) ـــ (1)
يقول القديس غريغوريوس الناطق بالإلهيات في القداس الغريغوري: ”أنت، يا سيدي، حوَّلتَ لي العقوبة خلاصاً“. ما أعجب هذه المحبة التي حوَّلَت لي العقوبة خلاصاً!!
صورة الله في الإنسان ـــ الأب باسيليوس المقارى
وقال الله: “نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا (كمثالنا)… فخلق الله الإنسان على صورته، على صورة الله خلقه. ذكراً وأنثى خلقهم (تك 1: 26 – 27).
الجسد الجديد (الروحى) لا يدخل الدينونة ــ الأب متى المسكين
” لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع “(رو 1:8).
طبيعة الإنسان الجديد الروحاني ــ الخليقة الجديدة (5) ــ الأب متى المسكين
محبة الإنسان الروحاني فمن طبيعته الروحانية، يستمد حبَّه من الله للآخرين دون أي عائد أو نفع له
مصدر الصراع بين الجسد والروح ــ الخليقة الجديدة (4) ــ الأب متى المسكين
الصراع بين الجسد العتيق والجسد الجديد الروحاني ليس في طبيعة كل منهما، ولكن في الإرادة والمعرفة.
جعلتكم شركاء الطبيعة الإلهية واضعًا روحي فيكم ــ القديس كيرلس الكبير
أنتم فيَّ وأنا فيكم لكوني قد صرت إنسانًا،
وقد جعلتكم شركاء الطبيعة الإلهية، لما وضعت روحي فيكم“.
عيد الصعود ــ اليوم ارتفعنا إلى السماء ــ يوحنا ذهبى الفم
اليوم قد صعد (المسيح) باكورتنا إلى السماء،
والذي اتخذ جسدنا ارتقى إلى عرش الآب، ليتمم مصالحة العبيد ويبطل العداوة القديمة
ابواب الصوم – المطران جورج خضر
ماذا نطلب فيما نقرع أبواب الصوم؟ نُمسك لكي يطعمنا الرب رحمته الغنية أي أننا نتوسل إليه رحمةً تغذينا. كل جهدنا فيما نسلك الطريق إلى الفصح أن نقتنع أننا قادرون على أن نتغذى من الطعام السماوي وأن الرب يهيئ جوعنا إليه. ينبغي أن نشتهي الطعام السماوي فيلبي الله شهوتنا إليه.