نعى بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر، “المعلم كوستي بندلي، وهو احد اهم الشخصيات العلمانية في الكنيسة الارثوذكسية في النصف الثاني من القرن العشرين”.
«أقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويَّات في المسيح يسوع» (أف 2: 6) ـــ (5)
«أنا أمضي لأُعدَّ لكم مكاناً» (يو 14: 2)
المسيح يقويني من الداخل – للقديس إغناطيوس الأنطاكي
الذي يكون قريبًا من السيف، يكون قريبًا من الله؛
هل مات الناموس بالنسبة لنا ــ «لسنا تحت الناموس، بل تحت النعمة » (رو 6: 51 )
هل نختار: وساطة التوراه، أي شريعة موسى؛ أو وساطة المسيح ابن الله المتجسِّد؟
صورة الله في الإنسان ـــ الأب باسيليوس المقارى
وقال الله: “نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا (كمثالنا)… فخلق الله الإنسان على صورته، على صورة الله خلقه. ذكراً وأنثى خلقهم (تك 1: 26 – 27).
شجرة معرفة الخير والشر ـــ الأب باسيليوس المقارى
إن إمكانية الاختيار الصحيح أوالاختيار الخاطئ صوَّرها سفر التكوين
في الوصية التي أوصى الله بها الإنسانين الأولين بشأن “شجرة معرفة الخير والشر”(تكوين 2:9، 17).
الأحد الخامس من الصوم ـــ مريض بيت حسدا ( أحد المخلع )
الحياة مع الله لن تكون بغير الإرادة الحُرَّة التي تسمح بالإيمان. فالله لا يُقْسِر أحداً على الإيمان به. الله بالطبع «يريد أن جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يُقبلون»
من عظة عيد البشارة ــ للأنبا بولس البوشي الأسقف القرن الثالث عشر الميلادي
قال: «لما كان الشهر السادس»،أعني من حَبَل أليصابات. قال: «أُرسل جبرائيل الملاك من عند الله». يا لهذه الكرامة التي أُعطيها هذا الملاك من دون كافة الروحانيين،
الموت الروحى ـــ الأب صفرونيوس
الموت الروحى والجحيم هما وجها الدينار، لأن الجحيم هو الحياة المحصورة التى لا نمو فيها والتى فقدت الهدف أو غاية الوجود، لأن الإنسان إذ خلق على صورة الله، فهو بدون الله يصبح صورة نفسه.
ما هو الإعتقاد المستقيم (الأرثوذكسي) ــ عن نزول الرب إلى الجحيم؟ رسائل الأب صفرونيوس
حسنًا نعترف أن الرب سبى الجحيمَ سبيًا، وأباد قوﺗﻬا عندما مات على الصليب.