[ الذي يكون قريبًا من السيف، يكون قريبًا من الله؛ والذي يكون محاطًا بالوحوش، يكون محاطًا بالله، بشرط أن يكون ذلك باسم يسوع المسيح. إني أحتمل كل شيء لأصير شريكًا لآلامه، وهو نفسه يقويني من الداخل، هو الذي صار إنسانًا كاملا].
[لنصنع، إذن، كل شيء على اعتبار أنه داخلنا، ساكن فينا، حتى نصير هياكل له، ويكون هو فينا إلهًا لنا، وهو كذلك بالفعل. وهكذا يظهر نفسه أمام وجوهنا، الأمر الذي بسببه يليق جدًا بنا أن نحبه].
الرسالة إلى أهل سميرنا ٤ وإلى أهل أفسس ١