التصنيف: ابائيات

الموت الروحى والجحيم هما وجها الدينار، لأن الجحيم هو الحياة المحصورة التى لا نمو فيها والتى فقدت الهدف أو غاية الوجود، لأن الإنسان إذ خلق على صورة الله، فهو بدون الله يصبح صورة نفسه.

هلم نذهب معًا بإشتياق إلى العشاء السري،

حسنًا نعترف أن الرب سبى الجحيمَ سبيًا، وأباد قوﺗﻬا عندما مات على الصليب.

أريد أن أعرف ما هي الغاية من مجيئه إلينا،
وكيف تأنس ولماذا؟

متى رأى الشيطان هذا السلاح على أحد من الناس، يرتعب

وهذه الرذيلة أيضًا هي التي تسببت في نزول نار من السماء على سدوم،

لقد شدد آباء الكنيسة فى تعاليمهم اللاهوتية، على كمال الطبيعة الإنسانية فى المسيح، وأن الإتحاد بين الطبيعتين هو إتحاد حقيقى، وأن كل طبيعة إحتفظت بكمالها فى أقنوم الكلمة.

يا له من إقتران من نوع جديد!
يا له من إتصال مدهش عجيب! ،

لأننى أظهرت ذاتى كإنسان

كيف يجب أن نفهم
أن الله الآب “إذ أرسل ابنه في شبه جسد الخطية قد دان الخطية بالجسد” (رو3:8)