ما كنا نتحرر من الخطية واللعنة لو لم يكن الجسد الذي لبسه الكلمة جسدًا بشريًا بحسب الطبيعة،
غاية تجـسُّد ابن الله ــ للقديس أنبا مقار
أريد أن أعبرعن شيء دقيق وعميق،
على قدر ما أوتيت من قوة. فإنصتوا بإنتباه
قد صار إنسانًا لكي يؤلِّهنا في ذاته ــ القديس أثناسيوس الرسولى
نحن لا نعبد مخلوقًا،
المسيح إقتنى البشرية مغروسة فيه ومتحدة به ــ القديس باسيليوس الكبير
جاء الله في الجسد، لكي يقتل الموت المتخفِّي في أعماقنا
الإتحاد الإعجازي ــ القديس غريغوريوس النزنيزي
غير المخلوق يجعل نفسه مخلوقًا، غير المحوى يصير محويًا
الرب رفعنا بتجسُّده إلى مجدٍ لا ينطق به ــ القديس يوحنا ذهبي الفم
السبب والأصل في هذه الكرامة التي لا ينطق بها
الشركة مع الله ــ القديس إيرينيئوس
فبأي وسيلة كان يمكننا أن ننال التبني لله،
ميلاد المسيح والميلاد الجديد ــ القديس إيرينيئوس
كيف كان يمكن للإنسان أن يذهب إلى الله، لو لم يكن الله قد جاء أولاً إلى الإنسان؟
المقصود بالتأله ـــ د. هانى مينا ميخائيل
التـألـه هو “التشبه بالمسيح” أن نكون بالحقيقة على “شبهه كمثاله”. وليس معنى التأله أبدا أن نخرج عن حدود طبيعتنا المخلوقة، أو المساواة مع الله في الطبيعة، حاشا، فهذا تجديف. لم يَكتُب ولم يُعلم أحد في تاريخ الكنيسة في الماضي أو الحاضر هذا التجديف.
للقديس إيرينيئوس:غاية التجسُّد: إنجماع كل شيء في المسيح
للقديس إيرينيئوس: غاية التجسُّد: إنجماع كل شيء في المسيح “يوجد إله واحد هو الله الآب – كما بينا – ومسيح واحد هو ربنا يسوع الذي جاء بحسب التدبير الشامل، لكي يجمع كل الأشياء في نفسه (أف 1 : 10 ) ومن ضمنها الإنسان الذي هو خليقة الله.