أتت نفسه وإتحدت بجسده وعوض الخطية المحيطة بالعالم مات الإبن بالصليب وردنا من التدبير الشمالي إلى اليميني وأمننا بدم صليبه ووحد وألف السمائيين مع الأرضيين والشعب مع الشعوب والنفس مع الجسد
ثيؤطوكية الاثنين
الله هو نور وساكن في النور تسبحه ملائكة النور.النور أشرق من مريم وأليصابات ولدت السابق.الروح القدس أيقظ داود قائلًا قم رتل لأن النور قد أشرق.فقام داود المرتل القديس وأخذ قيثارتهالروحية.
ومضى إلى البيعة بيت الملائكة فسبح ورتل للثالوث المقدس.قائلًا بنورك يا رب نعاين النور فلتأت رحمتك للذين يعرفونك.
قسمة تُقال كل يوم 29 من الشهر القبطي
الذى نما قليلا قليلا بشبه البشر بغير خطية وحده وهو الكائن بسلطانه وليس له بداية ولا نهاية الذى عوض الخطية المحيطة بالعالم مات بالصليب . وفى اليوم الثالث قام من القبر.
قسمة للأبن سنوي ـــ 2
أيها الكائن الذي كان، الذاتي الأزلي قبل الأكوان، الجليس مع الآب، الوحيد معه في الربوبية،
قسمة للآب سنوي ــ 1
الذي أصعدنا من العمق إلى النور الذي أعطانا الحياة من الموت الذي أنعم علينا بالعتق من العبودية الذي جعل ظلمة الضلال التي فينا تضيء من قبل إتيان إبنك الوحيد بالجسد
القداس الغريغوري – قدوس قدوس
غرس واحد نهيتني ان آكل منه هذا الذي قلت لا تأكل منه وحده فأكلت بإرادتي وتركت عني ناموسك برأيي وتكاسلت عن وصاياك ، أنا أختطفت لي قضية الموت . أنت يا سيدي حولت لي العقوبة خلاصًا
القداس الغريغوري – صلاة الصلح 2
لا ملاك ولا رئيس ملائكة ولا رئيس آباء ولا نبي ائتمنته على خلاصنا بل أنت بغير استحالة تجسدت وتأنست وشابهتنا في كل شيء ما خلا الخطية
القداس الغريغوري – صلاة الصلح 1
أيها المسيح إلهنا القوة المخوفة، غير المفهومة التي لله الآب. الجالس فوق العرش الملتهب الشاروبيمي، والمخدوم من القوات النارية. وأنت نارٌ آكلةٌ كإله. من أجل تنازلك الغير الموصوف، ومحبتك للبشر، لم تحرق الدافع الغاش عندما دنا منك.
قسمة تُقال في صوم الميلاد وعيد الميلاد
إذ الملائكة تسبحه، وأجناد السموات ترتل له، صارخين قائلين: “قدوس، قدوس، قدوس رب الجنود، السماء والأرض مملوءتان من مجدك الأقدس.”
صلوات القسمة المقدسة في القداس الإلهى ـــ قسمة عيد الغطاس
إذ أعطيتنا نعمة البنوة بحميم الميلاد الجديد، وتجديد الروح القدس.
الآن أيضاً إجعلنا مستحقين، بغير رياء، وقلب طاهر، ونية مملوءة دالة، وشفتين غير ساقطتين، أن نطلب إليك يا أبا الآب.