التـألـه هو “التشبه بالمسيح” أن نكون بالحقيقة على “شبهه كمثاله”. وليس معنى التأله أبدا أن نخرج عن حدود طبيعتنا المخلوقة، أو المساواة مع الله في الطبيعة، حاشا، فهذا تجديف. لم يَكتُب ولم يُعلم أحد في تاريخ الكنيسة في الماضي أو الحاضر هذا التجديف.
أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ … لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.
التـألـه هو “التشبه بالمسيح” أن نكون بالحقيقة على “شبهه كمثاله”. وليس معنى التأله أبدا أن نخرج عن حدود طبيعتنا المخلوقة، أو المساواة مع الله في الطبيعة، حاشا، فهذا تجديف. لم يَكتُب ولم يُعلم أحد في تاريخ الكنيسة في الماضي أو الحاضر هذا التجديف.