لما أخفقت الخليقة الأولى في ذاتها الترابي، صمَّم الله هذه المرَّة أن يخلقها من طبيعة ابنه القائم من بين الأموات،
أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ … لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.
لما أخفقت الخليقة الأولى في ذاتها الترابي، صمَّم الله هذه المرَّة أن يخلقها من طبيعة ابنه القائم من بين الأموات،