وأما الآن فاللوغوس الذي كان منذ القديم منزهاً عن البشرية
قد صعد الآن كإنسان، ليظهر بطريقة غير مألوفة وعجيبة.
وهذا كان لأجلنا ولصالحنا نحن،
حتى إذا ما وجد كإنسان، وهو نفسه الابن بقوة،ش
وإذا ما سمع هذه الكلمات الموجهة له بكل كيانه، بما فيه الجسد:
« اجلس عن يميني » ( مز 1:109)