بإستقبالنا لروح الله نتوقف عن أن نستمد أقنومنا من الضرورات البيولوجية التي لا تنتهي، ووجودنا الذاتى الفردى .
أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ … لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.
بإستقبالنا لروح الله نتوقف عن أن نستمد أقنومنا من الضرورات البيولوجية التي لا تنتهي، ووجودنا الذاتى الفردى .