حملٌ “واحد مات لأجل الجميع”
(2 كــو14:5)
وإستعاد بذلك لله الآب كل القطيع الذي على الأرض،
الواحد لأجل الجميع لكي يخضع الجميع لله،
الواحد لأجل الجميع لكي يربح الجميع،
لكي يعيش الجميع فيما بعد« لا لأنفسهم، بل للذي مات لأجلهم وقام» (2 كـو15:5
فبينما كنا في خطايانا الكثيرة مباعين للموت والفساد،
قد بذل الآب ابنه فديًة لأجلنا،
الواحد لأجل الجميع،
لأن الجميع فيه وهو أفضل من الجميع،
فالواحد مات لأجل الجميع،
لكي نحيا نحن جميعًا فيه.
لأن الموت ابتلع الحمل لأجل الجميع،
ثم تقيأ الجميع فيه ومعه،
فإننا جميعًا كنا في المسيح لما مات وقام بنا ولأجلنا.
تفسير إنجيل يوحنا 29:1