(اليهود) لم يصدقوا التجسد ولا العجائب الحادثة بينهم.
لكنهم أخيرًا بالكاد آمنوا بواسطة الآية الختامية،
ليس كلهم بل كما كتب بولس الطوباوي:
« البقية حسب اختيار النعمة » …( رو ٥:١١ )
فماذا كانت الآية الختامية؟
أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ … لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.
(اليهود) لم يصدقوا التجسد ولا العجائب الحادثة بينهم.
لكنهم أخيرًا بالكاد آمنوا بواسطة الآية الختامية،
ليس كلهم بل كما كتب بولس الطوباوي:
« البقية حسب اختيار النعمة » …( رو ٥:١١ )
فماذا كانت الآية الختامية؟